باختصارٍ شديد: قد كثرت المؤتمرات واللقاءات
الدولية، والإقليميّة ذات العلاقة بالشأن السوري .. وأيما اتفاق أو حلٍّ نهائي
يُبقي على النّظام الأسدي الطّائفي المجرم، أو على شيئٍ من رموزه ومجرميه، يعني
أمرين لا ثالث لهما: استمرار مأساة الشعب السوري، والإطالة من أمدها .. كما يعني
استمرار الثّورة، واستمرار الجهاد.
19/9/2018