أهم شيء عند حزب الله اللبناني الإيراني، وآيات الرفض في قم وطهران، أن إسرائيل ـ لإيقاف عدوانها على لبنان ـ لم تشترط على الحزب أن لا يقاتل المسلمين في بلدانهم؛ في سوريا وغيرها .. وله أن ينقل سلاحه وقواعده العسكرية في الجنوب مع الحدود الإسرائيلية إلى الشمال مع الحدود السورية؛ فالباب لا يزال مفتوحاً ومتاحاً للقتال على الجبهة اليزيدية .. الجبهة المفضلة للشيعة الروافض؟!!
عبد المنعم مصطفى حليمة
أبو بصير الطرطوسي