توحد
الفصائل المجاهدة داخل حلب، واندماجها تحت مسمى " جيش حلب "، خطوة
إيجابية في الاتجاه الصحيح، نرجو أن يتبعها توحد الفصائل خارج حلب والمحيطة بحلب
تحت نفس المسمى " جيش حلب "، وتتوحد الجهود ــ من داخل حلب وخارجها ــ
لفك الحصار عن حلب .. بل وتحرير كامل حلب بإذن الله .. وما ذلك على الله بعزيز ..
فيد الله مع الجماعة .. والجماعة التي تكون يد الله معها لا غالب لها.
2/12/2016
إرسال تعليق